التصور والصور كأدوات فعّالة في التواصل العلمي والتعليم العلمي
الكلمات المفتاحية:
البيانات غير مدرجةالملخص
عدّ التصور والصور الكيانين اللذين يُفترض أن يتم من خلالهما التفكير. ومن ثمّ، فهما أساسيان لعملية التعلم، وبالتالي لعملية التدريس. لذا، سيتمّ التطرق إلى دور الصور المرئية في المحاضرات المكثفة. في هذه المقالة، أتناول كيف يُمكنها تسهيل فهم طلاب الكيمياء وتعلمهم من خلال التصور الجزيئي.
في الواقع، سأُقدّم دور التمثيل المرئي في التواصل العلمي.
أدى الطلب الكبير على التصور العلمي الفعّال، إلى جانب تزايد الحساسية للاعتبارات الشائعة، إلى نشوء ثقافة مُتهورة للتلاعب بالصور. يُطلق العلماء والفنانون والرسامون العنان لكيفية تلاعبهم بالصور لأغراضهم، لكنّ أقلية من المشاهدين مُدركة أو مُنتبهة لما تغيّر. ستشرح هذه الورقة كيف يفهم الجمهور صور علم النانو وتكنولوجيا النانو ويشاهدها. بالإضافة إلى ذلك، سيتمّ عرض تصنيفات الصور.[1]